مَتى سَيُضِيءُ سمائِي سُهَيْلُهْ؟
يُسَامِرني بالقصائدِ ليْلُهْ
فمن شدَّة الشَّوقِ أجهشَ قلبي
ترقرقَ دمْعي، وقد سالَ سيْلُهْ
فآهٍ على حُرقتي وحَنِيني
يُرَدِّدُها القلبُ مذْ غابَ قيْلُه
متَى سيجيءُ إليَّ أمِيري؟
متى سوفَ يركضُ نحويَ خيْلُه؟
لعينيهِ تعويذةٌ لا تُضَاهَى
وحينَ يُوشوشُ يعبقُ هيْلُه
حَبيبي، ولستُ أريدُ سواهُ
مُرَادي فهلْ سَيُحَقَقُ نيْلُه
إذا لمْ نعشْ أمسياتِ هوَانَا
فويليَ منْ ليلِ نوءٍ وويْلُه.
مجلة فن السرد | محاكاة
إرسال تعليق
اترك.ي. تعليقا